التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

ابتسم انت في الالا لاند

في يوم من الأيام كنت من احدى ساكني الالا لاند و كنت عايشة راضية، مبسوطة و سعيدة جداَ و الله ... بدأت الاحظ اني مختلفة عن اللي حواليا و اللي زيي مش كتير و ان ساكني الالا لاند بيتم معاملتهم معاملة مش ولابد، لامؤاخذة ( معاملة اطفال ) و ده ليه؟ ببساطة لان ساكني الالا لاند لما تكون بتتكلم معاهم في موضوع ما وتدخلهم في تفاصيل كتيرة طويلة ومش مهمة بتلاقيهم فصلوا منك خالص و بتجيلهم حالة اسمها ال( details phobia ) فوبيا التفاصيل، على طول   بتشتغل في ودانهم أغنية ( La Vie en Rose ) وبتطلعلهم جناحات و بيطيروا في سماء الالا لاند مع العصافير و السما الزرقا حواليهم في كل مكان و من تحتهم البحر و ده في نفس ذات اللحظة اللي انت ماسك فيها ودانهم و عمال تلت و تعجن في نفس الموضوع ... هما ظاهرياً باصينلك و عينهم في عينك و لكن فعلياً هما في مكان تاني أحلى بكتير. المشكلة هنا ايه؟   لما تحب تراجع مع مواطن لالا لاندي المنهج و تقوله: فاكر الموضوع الفلاني اللي حكيتهولك من 5 دقايق ؟، تلاقيه قلب أمه في عينيه علامات استفهام و طبعا مش فاكر أي حاجة لانه كان بيتفسح و انت بتحكي و يقولك ايوه ايوه ل...
آخر المشاركات

أنا مش عارفني

إمبارح كان عندي عشر دقايق فاضيين .. قلت أقعد مع نفسي شوية .. نفضفض مع بعض كده و نحكي .. من زمان مقعدتش معاها، والحقيقة لاقيتها معبية و شايلة كتييييير ..  قولتلها مالك يا سوسن ؟ _قالتلي: مفيش. *إخلصي يا حجة و الله ما عندي وقت . _كمان .. معندكيش وقت تقعدي مع نفسك شوية .. ده إيه الجحود ده! *اعمل ايه ..   شغل البيت و العيال و شغل البيت و التمارين و شغل البيت و الطبيخ و شغل البيت والغسيل و شغل البيت و الأكل و...... _إيه هو ده .. هو شغل البيت مبيخلصش! *اه و الله ما بيخلص. _ما هي دي المشكلة .. إنك بتعملي كل الحاجات دي و بتنسيني. *أنساك ده كلام .. معقولة يعني أنساكي ازاي بس .. ده أنتي و الله حرفيا في قلبي. _طبيعي اني اكون في قلبك و بجري في دمك كمان ... ما انا نفسك يا هبلة... ورغم كده، مسألتنيش بقالك فترة : هو انتي مبسوطة و لا لأ؟ و لو مش مبسوطة .. ايه اللي يفرحك؟ طب نفسك في ايه ؟ و حاجة غير الأكل لأن الأكل ده انتي اللي نفسك فيه يا طفسة .. أنا بهيص معاكي شوية بس لما بتاكلي من بره و لا تضربي حاجة حلوة لكن مش دي الحاجة اللي تبسطني.. بقالك كتييييير مشجعت...

عايز ارتاح !

حتى تأتي اللحظة التي يُدرك فيها الإنسان أن ما كان يبحث عنه من (الراحة) مجرد وهم وأن السبيل الوحيد لل(راحة) الحقيقية هو أن يعمل ويستمر في العمل و يسعى و يُنجزعلى قدر إستطاعته، فتأتي الراحة بعد يوم مليئ ب الأعمال و التحديات والإنجازات فهو المغزى و المقصد من هذه الدار؛ الدار التي هبط إليها آدم من بعد النعيم و الراحة و الرفاهية، هبط ليُعمر، هبط ليعمل، هبط ليواجه تحديات الحياة و يتغلب عليها، ويوم أن هبط آدم هبطت البشرية كلها معه ولن يحمل آدم أوزارنا، بل كلٌ يحمل ذنبه؛ فكل ولد آدم يُسئل عن عمره فيما أفناه؟، ثم تأتي الراحة الأبدية في دار الراحة ، في دار النعيم ، في الدار الأخرة؛ فمن تأفف من السعي و التعب و العمل و الكفاح في شبابه منتظر اللحظة التي يحظى فيها ب(الراحة)؛ مات هماً من فراغ حياته في شيخوخته، مات هماً من كثرة الراحة و مات حزناً على سنوات قضاها يجري وراء سراب (الراحة).

Fake life ..... if pictures could talk

May your life be as awesome as you pretend it is on Face book. A fake couple image. The real couple image. A fake girls image. The real girls image. A fake family image. The real family image. A fake children image. The real children image. A fake friends image. The real friends image. A fake profile picture. The real profile picture. Away from social media obsession, those people can really enjoy their life. So fake it, or enjoy it.

The big dinosaur (bubbha) "quotation" كلام الديناصور الكبير

" you can't get rid of  fear, it's like mother nature, you can't beat her or outrun her, but you can get through it, you can find out what you're made of". The big dinosaur(bubbha) from (The good dinosaur) movie. لا يمكنك التخلص من الخوف فهو يشبه الطبيعة الأم، لا يمكنك أن تهزمها أو  .أن   تتخطاها؛ لكن يمكنك أن تعبر من خلالها، يمكنك أن تكتشف ما أنت مصنوع منه .😂😂(الديناصور الكبير من فيلم (الديناصور الكويس

طرف ثالث " أغنية مسافر" برنامج "الفرنجة"

كتير أوي سألت نفسي إيه الهدف من برنامج "الفرنجة" يعني المُقارنة اللي بتحصل في البرنامج بين مصر و غيرها هدفها ايه؛ يعني تحس إنك عايز تسيب البلد و تهاجر لما تتفرج على أوروبا و الدول المتقدمة وبعدها يلحقوك بتتر النهاية   و هي أغنية "مسافر" لعدوية وأبو واللي كلها شجن و حنين للبلد فتقول لأ خلاص أنا قاعد مش هسيب البلد. بمناسبة تتر النهاية، كل مرة بسمعه بتأثر صحيح لكن بحس إن في حاجة غلط يعني مثلاً ردود (أبو) كانت عايزة تبقى أقوى من كده شوية، خاصة إن حُجة (عدوية) كانت ضعيفة أوي، وإن كنت إلتمست ل(أبو) العذر لأنه مراعي فرق السن بينه و بين (عدوية) فمكنش عايز يقرص عليه و يكسفه فقررت إني أكون طرف ثالث و أعلق و أرُد بطريقتي. تتر( برنامج الفرنجة) للفنان أبو و الفنان أحمد عدوية: أبو: "هلم الهدوم والهموم واللعب.... أنا: ثانيه واحدة ليه الهموم مع الهدوم، خد الهدوم وسيبلنا إحنا الهموم، يلا توكل على الله.... إستنه خد اللعب كمان يا عيل. أبو: ..... و صورة حبيبتي اللي بين الكتب و هكتب لصاحبي اللي سافر جواب و أقوله حبيبك و صحبك تعب و قرر يسافر". عدوية: تسا...

الكابوس

  عندما فاضت روحها إلى الكريم؛ رأت ما لم يُدركه عقلها ولن يخطُر علي أفكارها، رأت حقيقة مُؤكدة، مُغلفة بحِفنة من الهلاوس السمعية والبصرية؛ ف البِداية كانت ضياء مُشع، مُتوهج علي بُعد آلاف الأميال؛ ظنت أنه أحد الكواكب أو النجوم، ولكنه بدأ يتحرك ويقترب من الأرض في سرعة مُخيفة، غير مُتوقعة؛ يُصاحبه دوي صاخب يُشبه دوي صخب طائرة حربية إخترقت مجال الصوت، لم يَلبث أن يرتفع الصوت أكثر فأكثر وسرعة إقتراب هذا (الشيء) من الأرض  جُنوني، شاذ وغير مسبوق، حتى تسلل إلى قلبها رعب و ذعر و صدمة  من ظاهرة غريبة، و شيء مجهول....لم تكن سوى لحظات حتي إِصطدم بالأرض فزلزلها زلزلة عظيمة وأشعل النيران بكل مكان، فأخذت تركُض وتركُض في أنحاء بيتها الصغير لا تدري ماذا تفعل أو بمن تستغيث؟، فمِن شُرفة المنزل راقبت تصادم جسم عملاق مشتعل بالأرض مُحد ثاً هزة أرضية قوية وإشتعال نار عظيمة في المحيط، كان ذلك على بُعد عشرات الأمتار من المنزل ولا تزال ماهية هذا الشئ غامضة وغير واضحة!؛ فربما هذا ما يُسمونه "نيزك" لا تَدري، ولكن الغريب في الأمر أنها لم ترى أحد يستغيث أو يصرخ من الجيران أو حتي من أهل الب...